تلاوت سوره شعراء | صدای قاریان مشهور (صوت و متن)

تلاوت سوره شعراء | صدای قاریان مشهور (صوت و متن)

سلام دوستان در خدمت شما هستیم با گلچین تلاوت آیه های سوره شعراء با صدای قاریان مشهور. در این پست ما ترتیل ها را با کیفیت بالا برای شما عزیزان قرار دادیم امیدواریم لذت ببرید.

تلاوت سوره شعراء | صدای قاریان مشهور (صوت و متن)

در این پست تلاوت آیه های سوره شعراء را قرار دادیم شما عزیزان میتوانید صوت مورد نظر خود را دانلود کنید. موزیک‌ کالکش

تلاوت سوره شعراء | صدای قاریان مشهور (صوت و متن)

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ ياسين الجزائري

متن شعر آهنگ تلاوت سوره شعراء

طسٓمٓ  تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ  لَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ أَلَّا يَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ  إِن نَّشَأۡ نُنَزِّلۡ عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ ءَايَةٗ فَظَلَّتۡ أَعۡنَٰقُهُمۡ لَهَا خَٰضِعِينَ  وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرٖ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ مُحۡدَثٍ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهُ مُعۡرِضِينَ  فَقَدۡ كَذَّبُواْ فَسَيَأۡتِيهِمۡ أَنۢبَٰٓؤُاْ مَا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ  أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَمۡ أَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجٖ كَرِيمٍ  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  وَإِذۡ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱئۡتِ ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ  قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَۚ أَلَا يَتَّقُونَ  قَالَ رَبِّ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ  وَيَضِيقُ صَدۡرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرۡسِلۡ إِلَىٰ هَٰرُونَ  وَلَهُمۡ عَلَيَّ ذَنۢبٞ فَأَخَافُ أَن يَقۡتُلُونِ  قَالَ كَلَّاۖ فَٱذۡهَبَا بِـَٔايَٰتِنَآۖ إِنَّا مَعَكُم مُّسۡتَمِعُونَ  فَأۡتِيَا فِرۡعَوۡنَ فَقُولَآ إِنَّا رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  أَنۡ أَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ  قَالَ أَلَمۡ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدٗا وَلَبِثۡتَ فِينَا مِنۡ عُمُرِكَ سِنِينَ  وَفَعَلۡتَ فَعۡلَتَكَ ٱلَّتِي فَعَلۡتَ وَأَنتَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ  قَالَ فَعَلۡتُهَآ إِذٗا وَأَنَا۠ مِنَ ٱلضَّآلِّينَ  فَفَرَرۡتُ مِنكُمۡ لَمَّا خِفۡتُكُمۡ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكۡمٗا وَجَعَلَنِي مِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  وَتِلۡكَ نِعۡمَةٞ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنۡ عَبَّدتَّ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ  قَالَ فِرۡعَوۡنُ وَمَا رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  قَالَ رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ  قَالَ لِمَنۡ حَوۡلَهُۥٓ أَلَا تَسۡتَمِعُونَ  قَالَ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ  قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ ٱلَّذِيٓ أُرۡسِلَ إِلَيۡكُمۡ لَمَجۡنُونٞ  قَالَ رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ  قَالَ لَئِنِ ٱتَّخَذۡتَ إِلَٰهًا غَيۡرِي لَأَجۡعَلَنَّكَ مِنَ ٱلۡمَسۡجُونِينَ  قَالَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكَ بِشَيۡءٖ مُّبِينٖ  قَالَ فَأۡتِ بِهِۦٓ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ  فَأَلۡقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعۡبَانٞ مُّبِينٞ  وَنَزَعَ يَدَهُۥ فَإِذَا هِيَ بَيۡضَآءُ لِلنَّٰظِرِينَ  قَالَ لِلۡمَلَإِ حَوۡلَهُۥٓ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٌ عَلِيمٞ  يُرِيدُ أَن يُخۡرِجَكُم مِّنۡ أَرۡضِكُم بِسِحۡرِهِۦ فَمَاذَا تَأۡمُرُونَ  قَالُوٓاْ أَرۡجِهۡ وَأَخَاهُ وَٱبۡعَثۡ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ  يَأۡتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٖ  فَجُمِعَ ٱلسَّحَرَةُ لِمِيقَٰتِ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ  وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلۡ أَنتُم مُّجۡتَمِعُونَ  لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ ٱلسَّحَرَةَ إِن كَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ  فَلَمَّا جَآءَ ٱلسَّحَرَةُ قَالُواْ لِفِرۡعَوۡنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ  قَالَ نَعَمۡ وَإِنَّكُمۡ إِذٗا لَّمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ  قَالَ لَهُم مُّوسَىٰٓ أَلۡقُواْ مَآ أَنتُم مُّلۡقُونَ  فَأَلۡقَوۡاْ حِبَالَهُمۡ وَعِصِيَّهُمۡ وَقَالُواْ بِعِزَّةِ فِرۡعَوۡنَ إِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبُونَ  فَأَلۡقَىٰ مُوسَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلۡقَفُ مَا يَأۡفِكُونَ  فَأُلۡقِيَ ٱلسَّحَرَةُ سَٰجِدِينَ  قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  رَبِّ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ  قَالَ ءَامَنتُمۡ لَهُۥ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ لَكُمۡۖ إِنَّهُۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِي عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحۡرَ فَلَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَرۡجُلَكُم مِّنۡ خِلَٰفٖ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمۡ أَجۡمَعِينَ  قَالُواْ لَا ضَيۡرَۖ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ  إِنَّا نَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  ۞وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِيٓ إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ  فَأَرۡسَلَ فِرۡعَوۡنُ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ  إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَشِرۡذِمَةٞ قَلِيلُونَ  وَإِنَّهُمۡ لَنَا لَغَآئِظُونَ  وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَٰذِرُونَ  فَأَخۡرَجۡنَٰهُم مِّن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ  وَكُنُوزٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ  كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ  فَأَتۡبَعُوهُم مُّشۡرِقِينَ  فَلَمَّا تَرَٰٓءَا ٱلۡجَمۡعَانِ قَالَ أَصۡحَٰبُ مُوسَىٰٓ إِنَّا لَمُدۡرَكُونَ  قَالَ كَلَّآۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهۡدِينِ  فَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡبَحۡرَۖ فَٱنفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرۡقٖ كَٱلطَّوۡدِ ٱلۡعَظِيمِ  وَأَزۡلَفۡنَا ثَمَّ ٱلۡأٓخَرِينَ  وَأَنجَيۡنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ  ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ إِبۡرَٰهِيمَ  إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا تَعۡبُدُونَ  قَالُواْ نَعۡبُدُ أَصۡنَامٗا فَنَظَلُّ لَهَا عَٰكِفِينَ  قَالَ هَلۡ يَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ  أَوۡ يَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ يَضُرُّونَ  قَالُواْ بَلۡ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ  قَالَ أَفَرَءَيۡتُم مَّا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ  أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُمُ ٱلۡأَقۡدَمُونَ  فَإِنَّهُمۡ عَدُوّٞ لِّيٓ إِلَّا رَبَّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  ٱلَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهۡدِينِ  وَٱلَّذِي هُوَ يُطۡعِمُنِي وَيَسۡقِينِ  وَإِذَا مَرِضۡتُ فَهُوَ يَشۡفِينِ  وَٱلَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحۡيِينِ  وَٱلَّذِيٓ أَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لِي خَطِيٓـَٔتِي يَوۡمَ ٱلدِّينِ  رَبِّ هَبۡ لِي حُكۡمٗا وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّٰلِحِينَ  وَٱجۡعَل لِّي لِسَانَ صِدۡقٖ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ  وَٱجۡعَلۡنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ ٱلنَّعِيمِ  وَٱغۡفِرۡ لِأَبِيٓ إِنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلضَّآلِّينَ  وَلَا تُخۡزِنِي يَوۡمَ يُبۡعَثُونَ  يَوۡمَ لَا يَنفَعُ مَالٞ وَلَا بَنُونَ  إِلَّا مَنۡ أَتَى ٱللَّهَ بِقَلۡبٖ سَلِيمٖ  وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ  وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِلۡغَاوِينَ  وَقِيلَ لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ  مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ يَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ يَنتَصِرُونَ  فَكُبۡكِبُواْ فِيهَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُۥنَ  وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ  قَالُواْ وَهُمۡ فِيهَا يَخۡتَصِمُونَ  تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ  إِذۡ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  وَمَآ أَضَلَّنَآ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ  فَمَا لَنَا مِن شَٰفِعِينَ  وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ  فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةٗ فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  كَذَّبَتۡ قَوۡمُ نُوحٍ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ  إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  ۞قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ لَكَ وَٱتَّبَعَكَ ٱلۡأَرۡذَلُونَ  قَالَ وَمَا عِلۡمِي بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ  إِنۡ حِسَابُهُمۡ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّيۖ لَوۡ تَشۡعُرُونَ  وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٞ مُّبِينٞ  قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰنُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمَرۡجُومِينَ  قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوۡمِي كَذَّبُونِ  فَٱفۡتَحۡ بَيۡنِي وَبَيۡنَهُمۡ فَتۡحٗا وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِيَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  فَأَنجَيۡنَٰهُ وَمَن مَّعَهُۥ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ  ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا بَعۡدُ ٱلۡبَاقِينَ  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  كَذَّبَتۡ عَادٌ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ  إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ ءَايَةٗ تَعۡبَثُونَ  وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ  وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِينَ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِيٓ أَمَدَّكُم بِمَا تَعۡلَمُونَ  أَمَدَّكُم بِأَنۡعَٰمٖ وَبَنِينَ  وَجَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ  إِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ  قَالُواْ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَٰعِظِينَ  إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ  وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ  فَكَذَّبُوهُ فَأَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  كَذَّبَتۡ ثَمُودُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ صَٰلِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ  إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  أَتُتۡرَكُونَ فِي مَا هَٰهُنَآ ءَامِنِينَ  فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ  وَزُرُوعٖ وَنَخۡلٖ طَلۡعُهَا هَضِيمٞ  وَتَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتٗا فَٰرِهِينَ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَلَا تُطِيعُوٓاْ أَمۡرَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ  ٱلَّذِينَ يُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا يُصۡلِحُونَ  قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ  مَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا فَأۡتِ بِـَٔايَةٍ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ  قَالَ هَٰذِهِۦ نَاقَةٞ لَّهَا شِرۡبٞ وَلَكُمۡ شِرۡبُ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ  وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمٖ  فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ  فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  كَذَّبَتۡ قَوۡمُ لُوطٍ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ  إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  أَتَأۡتُونَ ٱلذُّكۡرَانَ مِنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ  وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّنۡ أَزۡوَٰجِكُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ عَادُونَ  قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰلُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُخۡرَجِينَ  قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ ٱلۡقَالِينَ  رَبِّ نَجِّنِي وَأَهۡلِي مِمَّا يَعۡمَلُونَ  فَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ  إِلَّا عَجُوزٗا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ  ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ  وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِم مَّطَرٗاۖ فَسَآءَ مَطَرُ ٱلۡمُنذَرِينَ  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ لۡـَٔيۡكَةِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  إِذۡ قَالَ لَهُمۡ شُعَيۡبٌ أَلَا تَتَّقُونَ  إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ  فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ  وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  ۞أَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَلَا تَكُونُواْ مِنَ ٱلۡمُخۡسِرِينَ  وَزِنُواْ بِٱلۡقِسۡطَاسِ ٱلۡمُسۡتَقِيمِ  وَلَا تَبۡخَسُواْ ٱلنَّاسَ أَشۡيَآءَهُمۡ وَلَا تَعۡثَوۡاْ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِينَ  وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ ٱلۡأَوَّلِينَ  قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ  وَمَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ  فَأَسۡقِطۡ عَلَيۡنَا كِسَفٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ  قَالَ رَبِّيٓ أَعۡلَمُ بِمَا تَعۡمَلُونَ  فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمۡ عَذَابُ يَوۡمِ ٱلظُّلَّةِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٍ  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ  وَإِنَّهُۥ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ  نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلۡأَمِينُ  عَلَىٰ قَلۡبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُنذِرِينَ  بِلِسَانٍ عَرَبِيّٖ مُّبِينٖ  وَإِنَّهُۥ لَفِي زُبُرِ ٱلۡأَوَّلِينَ  أَوَلَمۡ يَكُن لَّهُمۡ ءَايَةً أَن يَعۡلَمَهُۥ عُلَمَٰٓؤُاْ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ  وَلَوۡ نَزَّلۡنَٰهُ عَلَىٰ بَعۡضِ ٱلۡأَعۡجَمِينَ  فَقَرَأَهُۥ عَلَيۡهِم مَّا كَانُواْ بِهِۦ مُؤۡمِنِينَ  كَذَٰلِكَ سَلَكۡنَٰهُ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ  لَا يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ حَتَّىٰ يَرَوُاْ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ  فَيَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ  فَيَقُولُواْ هَلۡ نَحۡنُ مُنظَرُونَ  أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ  أَفَرَءَيۡتَ إِن مَّتَّعۡنَٰهُمۡ سِنِينَ  ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ  مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ  وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ  ذِكۡرَىٰ وَمَا كُنَّا ظَٰلِمِينَ  وَمَا تَنَزَّلَتۡ بِهِ ٱلشَّيَٰطِينُ  وَمَا يَنۢبَغِي لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ  إِنَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّمۡعِ لَمَعۡزُولُونَ  فَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُعَذَّبِينَ  وَأَنذِرۡ عَشِيرَتَكَ ٱلۡأَقۡرَبِينَ  وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ  فَإِنۡ عَصَوۡكَ فَقُلۡ إِنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ  وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ  ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ  وَتَقَلُّبَكَ فِي ٱلسَّٰجِدِينَ  إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ  هَلۡ أُنَبِّئُكُمۡ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ ٱلشَّيَٰطِينُ  تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٖ  يُلۡقُونَ ٱلسَّمۡعَ وَأَكۡثَرُهُمۡ كَٰذِبُونَ  وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ  أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادٖ يَهِيمُونَ  وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ  إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبٖ يَنقَلِبُونَ 


آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ نورين محمد صديق

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ وديع اليمني

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ ياسر الدوسري

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ مشاري راشد العفاسي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ مصطفى اسماعيل

آهنگ تلاوت سوره شعراء

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ محمد صديق المنشاوي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ محمود خليل الحصري

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ محمود علي البنا

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ محمد أيوب

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ محمد المحيسني

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ محمد جبريل

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ غسان الشوربجي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ فارس عباد

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ ماهر المعيقلي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ علي جابر

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عمر القزابري

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ العيون الكوشي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبدالله الجهني

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبدالله كامل

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ علي الحذيفي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبد الرشيد صوفي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبد العزيز الزهراني

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبد الله بصفر

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبد الباسط عبد الصمد مجود

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبد الرحمن العوسي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ عبد الرحمن السديس

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ ابو بكر الشاطري

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ الشحات محمد أنور

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ صلاح بو خاطر

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ خليفة الطنيجي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ سعد الغامدي

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ سعود الشريم

آهنگ تلاوت سوره شعراء از الشيخ حسن صالح